"التركيز على الأهداف ذات الأهمية القصوى يتطلب منك أن تعمل عكس منظومة تفكيرك التلقائية كقائد والتي تدفعك إلى تنفيذ المزيد من المهام، بدلاً من ذلك عليك التركيز على مهام أقل حتى يتسنى لفريقك تحقيق المزيد.
"التركيز على الأهداف ذات الأهمية القصوى يتطلب منك أن تعمل عكس منظومة تفكيرك التلقائية كقائد والتي تدفعك إلى تنفيذ المزيد من المهام، بدلاً من ذلك عليك التركيز على مهام أقل حتى يتسنى لفريقك تحقيق المزيد.
ركز على عدد أقل من الأهداف من أجل تحقيق نتائج أكبر، لذا ابدأ باختيار هدف واحد من الأهداف ذات الأهمية القصوى، بدلاً من محاولة العمل على تنفيذ عشرات الأهداف في نفس الوقت. ولا نعني بهذا أن تتجاهل أداء العمل الأساسي للحفاظ على سير العمل اليومي، بل نقترح أن تضيق نطاق تركيزك عل العمل على ما تريد تحسينه أكثر.
عندما تختار أحد الأهداف ذات الأهمية القصوى، فإنك تحدد الهدف الأكثر أهمية الذي لن يتحقق إلا إذا منحته اهتماماً خاصاً. بعبارة أخرى، أسلوبك التقليدي في العمل لن يجعلها تتحقق.
عندما تختار أحد الأهداف ذات الأهمية القصوى، فإنك تحدد الهدف الأكثر أهمية الذي لن يتحقق إلا إذا منحته اهتماماً خاصاً. بعبارة أخرى، أسلوبك التقليدي في العمل لن يجعلها تتحقق.
تطبيق الضابط 1 يعني تضييق نطاق تركيزك إلى بضعة أهداف شديدة الأهمية حتى يتسنى لك تنفيذها في خضم زوبعة العمل اليومي.
فرصتك في تحقيق هدفين أو ثلاثة أهداف بتميز مرتفعة، لكن كلما زاد عدد الأهداف التي تتنقل بين العمل عليها في وقت واحد، قلت فرصة تحقيقها جميعاً.
لتحديد الأهداف ذات الأهمية القصوى، حدد أين أنت في هذه اللحظة، وأين تريد أن تكون ومتى ذلك. أي بعبارة أخرى، حدد خط البداية، وخط النهائية، والموعد النهائي. على المستوى النفسي، من المهم أن يكون لديك مقياساً واحداً للنجاح، وهذا الضابط هو ضابط التركيز وهو الخطوة الأولى لخلق مباراة يمكن الفوز بها.
الضوابط الـ 4 للتنفيذ هي عملية بسيطة ومثبتة وقابلة للتكرار لتنفيذ أهم الأولويات الاستراتيجية في خضم زوبعة العمل اليومي. والضوابط الـ 4 للتنفيذ ليست نظرية، بل هي مجموعة مثبتة من الممارسات التي تم اختبارها وصقلها وتحسينها على يد مئات المؤسسات وآلاف فرق العمل على مدار عدة سنوات. وتمثل هذ الضوابط طريقة جديدة للتفكير والعمل ذات أهمية كبيرة لازدهار عملك وتحقيق النجاح في خضم المناخ التنافسي الذي يتميز به عالم اليوم.
الضوابط الـ 4 للتنفيذ هي عملية بسيطة ومثبتة وقابلة للتكرار لتنفيذ أهم الأولويات الاستراتيجية في خضم زوبعة العمل اليومي. والضوابط الـ 4 للتنفيذ ليست نظرية، بل هي مجموعة مثبتة من الممارسات التي تم اختبارها وصقلها وتحسينها على يد مئات المؤسسات وآلاف فرق العمل على مدار عدة سنوات. وتمثل هذ الضوابط طريقة جديدة للتفكير والعمل ذات أهمية كبيرة لازدهار عملك وتحقيق النجاح في خضم المناخ التنافسي الذي يتميز به عالم اليوم.